هل تريد أن يغفر الله ذنوبك كل يوم ؟!
عن أبي هريرة – رضي الله عنه – عن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال: (من سبح الله في دبر كل صلاة ثلاثا وثلاثين، وحمد الله ثلاثا وثلاثين، وكبر الله ثلاثا وثلاثين فتلك تسعة وتسعون وقال تمام المائة، لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شىء قدير، غفرت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر) – رواه مسلم.
وعنه – رضي الله عنه – أن فقراء المهاجرين أتوا رسول الله – صلى الله عليه وسلم – فقالوا: ذهب أهل الدثور بالدرجات العلى، والنعيم المقيم: يصلون كما نصلي، ويصومون كما نصوم، ولهم فضل من أموال: يحجون، ويعتمرون، ويجاهدون، ويتصدقون. فقال: (ألا أعلمكم شيئا تدركون به من سبقكم، وتسبقون به من بعدكم. ولا يكون أحد أفضل منكم إلا من صنع مثلما صنعتم؟) قالوا: بلى يا رسول الله، قال: (تسبحون، وتحمدون، وتكبرون، خلف كل صلاة ثلاثا وثلاثين) قال أبو صالح الراوي عن أبي هريرة، لما سئل عن كيفية ذكرهن، قال: يقول: سبحان الله، والحمد لله، والله أكبر، حتى يكون منهن كلهن ثلاثا وثلاثين – متفق عليه.
وزاد مسلم في روايته: فرجع فقراء المهاجرين إلى رسول الله – صلى الله عليه وسلم -، فقالوا سمع إخواننا أهل الأموال بما فعلنا، ففعلوا مثله؟ فقال رسول الله – صلى الله عليه وسلم - : (ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء).
وعن كعب بن عجرة – رضي الله عنه – عن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال: (معقبات لا يخيب قائلهن – أو فاعلهن – دبر كل صلاة مكتوبة: ثلاثا وثلاثين تسبيحة، وثلاثا وثلاثين تحميدة، وأربعا وثلاثين تكبيرة) – رواه مسلم.
فاحرص على التسبيح 33 مرة والتحميد 33 مرة والتكبير 33، ولا تنسى تمام المائة (لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شىء قدير).
عن أبي هريرة – رضي الله عنه – عن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال: (من سبح الله في دبر كل صلاة ثلاثا وثلاثين، وحمد الله ثلاثا وثلاثين، وكبر الله ثلاثا وثلاثين فتلك تسعة وتسعون وقال تمام المائة، لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شىء قدير، غفرت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر) – رواه مسلم.
وعنه – رضي الله عنه – أن فقراء المهاجرين أتوا رسول الله – صلى الله عليه وسلم – فقالوا: ذهب أهل الدثور بالدرجات العلى، والنعيم المقيم: يصلون كما نصلي، ويصومون كما نصوم، ولهم فضل من أموال: يحجون، ويعتمرون، ويجاهدون، ويتصدقون. فقال: (ألا أعلمكم شيئا تدركون به من سبقكم، وتسبقون به من بعدكم. ولا يكون أحد أفضل منكم إلا من صنع مثلما صنعتم؟) قالوا: بلى يا رسول الله، قال: (تسبحون، وتحمدون، وتكبرون، خلف كل صلاة ثلاثا وثلاثين) قال أبو صالح الراوي عن أبي هريرة، لما سئل عن كيفية ذكرهن، قال: يقول: سبحان الله، والحمد لله، والله أكبر، حتى يكون منهن كلهن ثلاثا وثلاثين – متفق عليه.
وزاد مسلم في روايته: فرجع فقراء المهاجرين إلى رسول الله – صلى الله عليه وسلم -، فقالوا سمع إخواننا أهل الأموال بما فعلنا، ففعلوا مثله؟ فقال رسول الله – صلى الله عليه وسلم - : (ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء).
وعن كعب بن عجرة – رضي الله عنه – عن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال: (معقبات لا يخيب قائلهن – أو فاعلهن – دبر كل صلاة مكتوبة: ثلاثا وثلاثين تسبيحة، وثلاثا وثلاثين تحميدة، وأربعا وثلاثين تكبيرة) – رواه مسلم.
فاحرص على التسبيح 33 مرة والتحميد 33 مرة والتكبير 33، ولا تنسى تمام المائة (لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شىء قدير).
http://www.almosaafer.com/vb/showthread.php?t=80037&goto=newpost
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
منتدى المسافر العربى
http://www.almosaafer.com/vb