أحدث العروض للسفر الى ماليزيا 2016 للمسافرون العرب

05 يوليو 2014

المدينة المنورة 2015







المدينة المنورة 2015



فضل المدينة المنورة





السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

من خصائص المدينة المنورة







- جعلها الله تعالى مدخل صدق قال تعالى ( وقل رب أدخلني مدخل صدقٍ وأخرجني مخرج صدقٍ) -حرمها الله تعالى على لسان حبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم . فهي حرم آمن .

- تحريم حمل السلاح فيها لقتال ، وإراقة الدماء فيها ،كما هو الحال في مكة المكرمة .

- تحريم التقاط لقطتها ، إلا لمعرِّف أو منشد . كما هو الحال في مكة المكرمة .

- تحريم الصيد فيها ، وكذلك تنفيره ،كما هو الحال في مكة المكرمة .

- تحريم خبط شجرها ، وحش حشيشها وكلئها على الحلال والمحرم ، كما هو الحال في مكة المكرمة ، خلافاً لأبي حنيفة رحمه الله .

- تحريم نقل ترابها وأحجارها إلى خارج الحرم فيها . كما هو الحال في مكة المكرمة .

- إضافتها إلى الله تعالى ، كما في قوله تعالى ( ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها ). حسب رأي عدد من المفسرين .

- إضافتها إلى النبي صلى الله عيه وسلم كما مر في قوله تعالى ( كما أخرجك ربك من بيتك ) و قوله عليه الصلاة والسلام ( والمدينة حرمي ) إلى غير ذلك من النصوص .













- اختيار الله تعالى لها لتكون مهاجراً وقراراً ومضجعاً لنبيه صلى الله عليه وسلم .

- جعلها الله تعالى مظهر الدين .

- افتتاح سائر البلدان منها .

- حرصه صلى الله عليه وسلم وكبار أصحابه رضي الله عنهم على الموت بها . واستحباب الدعاء بالموت بها .

- دعاؤه صلى الله عليه وسلم بتحبيبها ، مثل حب مكة أو أشد من ذلك .

- تحريك النبي صلى الله عليه وسلم دابته عند رؤيته لجدران المدينة ، عند قدومه من السفر ، من شدة حبه صلى الله عليه وسلم لها.

- كثرة أسمائها ، التي تدل على شرفها ، ولا أعلم بلداً له من الأسماء مالها .

- تسميتها طيبة ، وطابة ، وأن الذي سماها بذلك هو الله عز وجل وهذا تشريف إلهي لهذه المدينة النبوية .

- تسميتها بالتوراة ( مؤمنة ، المحبوبة ، المرحومة ) .

- طيب العيش بها .

- كثرة دعائه صلى الله عليه وسلم لها .

- وجود البركة فيها ، وفي صاعها ، ومدها ، ومكيالها ، وثمرها ، .....

- مضاعفة البركة فيها على ما في مكة أضعافاً .







- المدينة في نفسها طَيّبة ، حيث ينصع طيبها ، وإن لم يكن فيها شئ من الطيب .

- المدينة تأكل القرى .

- عدم جواز تسميتها يثرب ، وإنما هي المدينة ، فهو علم عليها .

- هي كالكير تنفي خبثها وشرارها. في كل وقت ، وخاصة وقت ظهور الدجال .

- تنفي الذنوب كما ينفي الكير خبث الفضة . لشدة العيش فيها ، وضيق الحال ، فتتخلص النفوس من شهواتها وشرها ، وميلها إلى الشهوات ، ويبقى صلاحها .

- خروج الوباء ( الحمى ) منها إلى الجحفة .

- افتتاحها بالإيمان والقرآن ، وغيرها بالسيف .

- وجوب الهجرة إليها قبل الفتح ، والسكنى فيها لنصرة النبي صلى الله عليه وسلم ، ومواساته بالنفس ، ويندب ذلك بعد الفتح ( أي الهجرة والسكنى ) .

- من هاجر إليها قبل الفتح يحرم عليه العود إلى مكة للإقامة والسكنى فيها كما نص عليه الجماهير ورخص له فيها ( أي في مكة ) ثلاثة أيام بعد أداء النسك .







- اختصاصها بكون الإيمان يأرز إليها .

- اشتباكها بالملائكة ، وحراستهم لها . فلا يدخلها الطاعون ولا الدجال.

- هي دار الإسلام أبداً .

- يئس الشيطان أن يعبد فيها .

- منع دخول الكفار إليها ، كما هو الحال في مكة .

- تخصيص أهل المدينة بأبعد المواقيت ، زيادة في ثوابهم .

- الخلاف في البدء بالمدينة أو مكة لمن أراد الحج . وأن بعض الصحابة كانوا يبدؤون بالمدينة إذا حجوا ، يقولون نبدأ من حيث أحرم رسول الله صلى الله عليه وسلم.

- المدينة ومكة تقومان مقام المسجد الأقصى ، لمن نذر الصلاة فيه ، أو الاعتكاف ، وأنه لا يجزئ عن واحد منهما .

- تعظيم الصغيرة من الذنوب في المدينة فتكون كبيرة ، لقوله صلى الله عليه وسلم : ( من أحد فيها حدثاً .... ) والحدث : يشمل الصغيرة أيضاً ، فهي بها كبيرة ، لذا يعظم جزاؤها لدلاتها على تهاون وجرأة مرتكبها بحرم رسول الله صلى الله عليه وسلم .

- يُندب عدم الركوب فيها لمن قدر على ذلك ، وليس ثمة حاجة ، كما كان يفعل الإمام مالك رحمه الله تعالى .

- استحباب الغسل لدخولها .







- استحباب الخروج منها من طريق ، والعودة إليها من طريق آخر إذا رجع إليها ، إن أمكن ذلك.

- لو نذر تطييب المسجد النبوي الشريف لزمه ذلك عند بعض الفقهاء .

- لو نذر إتيان المسجد النبوي الشريف ، أو الصلاة فيه ، لزمه الوفاء بذلك لحديث ( لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد ..... ) . الحديث .

- تكرار السلام على النبي صلى الله عليه وسلم للغريب - بخلاف المقيم - كما قال الإمام مالك رحمه الله وغيره ، إلا إذا سافر ، أو قدم من سافر ، وقال الزركشي رحمه الله : والصواب استحباب ذلك للجميع .

- الخسف بالجيش الذي يغزوها ، ثم يخرج منها يريد مكة ، فإذا تجاوز منطقة الحرم يخسف به .





- اختصاصها بالرجل الصالح الذي يخرج منها - وهو خير الناس ، أو من خير الناس - لقتله الدجال ، ولن يسلط على أحدٍ غيره ، ثم يحييه الله تعالى ، ولن يستطيع الدجال قتله ثانية .

- اختيار الله تعالى أهلها ليكونوا أنصار الله وأنصار رسوله صلى الله عليه وسلم ، فكانوا أهلاً للنصرة والإيواء .

- استحباب المجاورة بالمدينة ، لما يحصل في ذلك من نيل الدرجات ، ومزيد الكرامات .

- شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم وشهادته لمن صبر على لأوائها وشدتها ، ومن يموت فيها.

- استحباب الانقطاع في المدينة ليحصل له الموت فيها حيث ورد بالحديث ( من استطاع أن يموت بالمدينة فليمت بها ).







- اختصاص أهلها بمزيد الشفاعة والإكرام ، زائداً على غيرهم من الأمم .

- أهلها أول من يشفع لهم النبي صلى الله عليه وسلم ، ثم أهل مكة .

- مضاعفة ثواب الأعمال الصالحة فيها ، من صلاة وصيام وصدقة .... .

- لا يريد أحد أهلها بسوء ، إلا أذابه الله تعالى كما يذوب الملح بالماء .

- تحريم الإحداث فيها ، أو إيواء المحدث .

- لا يدعها أحد رغبة عنها إلا أبدلها الله تعالى خيراً منه .

- لا تخلو من أهل العلم والفضل والدين ، إلى يوم القيامة . وفضل عالمها وان علمه أكثر من غيره.





- الوعيد الشديد لمن ظلم أهلها أو أخافهم .

- من مات في أحد الحرمين من أهل الذمة ، ينبش قبره ويخرج إلى الحل .

- من مات بالمدينة من المسلمين بعث من الآمنين .

- دفن أفضل الخلق صلى الله عليه وسلم بها ، وأفضل هذه الأمة ، وكثير من خير سلفها من الصحابة ومن بعدهم.

- خُلِق أفضل الخلق صلى الله عليه وسلم ومن دفن فيها من خيار هذه الأمة ، من الصحابة فمن بعدهم من تربتها ، لأن المرء لا يدفن إلا في تربته التي خلق منها .

- بها أفضل الشهداء الذين بذلوا أنفسهم في ذات الله تعالى ، بين يدي رسوله صلى الله عليه وسلم ، وشهادته صلى الله عليه وآله عليهم .

- شهادته صلى الله عليه وسلم للشهداء في المدينة يوم أحد .

- استحباب الدعاء بالموت في المدينة .









- كونها محفوفة بالشهداء .

- إكرام أهل المدينة ، لأنهم جيرانه .

- الجالب إلى سوقها مرزوق ، وهو كالمجاهد في سبيل الله تعالى ، والمحتكر فيها ملعون .

- محاصرة المسلمين في آخر الزمان فيها .

- خروج الجيش منها في آخر الزمان لنصرة المسلمين في بلاد الشام ، هم خيرة أهل الأرض يومئذ.

- اختيار الله سبحانه وتعالى لمكان مسجده صلى الله عليه وسلم ، حيث كان يقول صلى الله عليه وسلم للأنصار حين يأخذون بزمام الناقة ، دعوها فإنها مأمورة .







- تأسيس وبناء مسجدها على يد النبي صلى الله عليه وسلم. وشارك معه كبار الصحابة الكرام رضي الله عنهم أجمعين .

- تأسيس مسجدها على التقوى من أول يوم .

- هي أول بلد اتخذ فيها مسجد لعامة المسلمين في هذه الأمة .

- كون مسجدها آخر مساجد الأنبياء عليهم وعلى نبينا الصلاة والسلام ، وهو أحق المساجد أن يزار .

- مسجدها أحد المساجد الثلاثة التي تشد إليها الرحال .

- اشتماله على بقعة هي أفضل بقاع الأرض بالإجماع ، وهي الموضع الذي ضم جسد النبي  في حجرته.

- الصلاة في المسجد النبوي الشريف أفضل أو خير من ألف صلاة فيما سواه من المساجد إلا المسجد الحرام ، وهذا الفضل شامل لصلاة الفرض والنافلة والله أعلم





- من صلى فيه أربعين صلاة لا تفوته منها صلاة ، كتبت له براءة من النار ، ونجاة من العذاب ، وبرئ من النفاق .

- من خرج على طهرٍ من بيته يريد المسجد النبوي الشريف كان بمنزلة حجة .

- وأن صلاة الجمعة بها كألف جمعة فيما سواها إلا المسجد الحرام .

- وأن صيام شهر رمضان بها كصيام ألف شهر في غيرها .

- 85- قبلته وكذلك قبلة مسجد قباء أعدل قبلة مسجد في الأرض .

- ما بين المنبر الشريف والبيت الشريف روضة من رياض الجنة ، فهي مخصصة بذلك .

- اتساع الروضة الشريفة ، لتشمل ما بين الحجرة الشريفة ومُصلى العيد ( مسجد الغمامة ) وكل هذا فضل من الله تعالى .

- لا يجتهد في محراب النبي صلى الله عليه وسلم ، لأنه صواب قطعاً ، وكذا مسجد قباء ، لأن الذي عينهما هو النبي صلى الله عليه وسلم بإرشاد جبريل عليه السلام .

- منبره صلى الله عليه وسلم على حوضه يوم القيامة . وهو على ترعة من ترع الجنة .





- قوائم المنبر الشريف رواتب في الجنة .

- الجذع الذي كان يعتمد عليه النبي صلى الله عليه وسلم عندما يخطب - فحنّ شوقاً وحزناً عليه صلى الله عليه وسلم عندما فارقه ، بعد صنع المنبر الشريف - هو في الجنة أيضاً .

- تعظيم المنبر الشريف ، فلا يرفع صوت عنده .

- تعظيم الحلف عند المنبر الشريف أيضاً .

- فضائل أسطوانات الروضة الشريفة ، كأسطوانة المصحف ، وأسطوانة السيدة عائشة رضي الله عنها ، وأسطوانة التوبة ........

- النهي عن رفع الصوت بالمسجد النبوي الشريف ، لأن حرمة النبي صلى الله عليه وسلم حياً وميتاً سواء .

- النهي عن الخروج من المسجد النبوي الشريف بعد الأذان إلا لحاجة على أن يرجع ، ومن فعل ذلك بأن خرج بنية عدم الرجوع فهو منافق .

- من قصد المسجد النبوي الشريف للتعليم أو التعلم كان بمنزلة المجاهد في سبيل الله .







- استحباب صلاة العيد في مسجدها .

- التراويح في المدينة ست وثلاثون ركعة ، غير الوتر . ليجاروا أهل مكة بطوافهم عقب كل ترويحة من التراويح ، عدا الترويحة الأخيرة ، فيصلون خلفها الوتر مباشرة ، وليس هذا لأحد إلا لأهل المدينة .... ، هذا مذهب الإمام مالك ، وبقي هذا الأمر في المدينة إلى القرون المتأخرة .

- ثبوت الفضل في مسجد قباء ، لذا كان يأتيه النبي  كل سبت ، ماشيا وراكبا .



- الصلاة في مسجد قباء تعدل عمرة .

- تنزيه المسجد النبوي الشريف من الروائح الكريهة ، وقد ادعى بعضهم اختصاصه بذلك ، والله أعلم

- رد النبي صلى الله عليه وسلم السلام من غير واسطة على من يسلم عليه بجواره صلى الله عليه وسلم .

- اطلاع الله تعالى نبيه  عليها قبل الهجرة إليها ، وإعلامه بأنها مهاجره .





- جعل بعض أرضها وجبالها وأوديتها وآبارها وثمارها من الجنة .

- جعل تمرها شفاء .

- من تصبّح بسبع تمرات من تمر المدينة لم يضره سمُّ ولا سحر حتى يمسي ، وهي ترياق على البُكرة.

- تراب المدينة شفاء ، وجواز أخذه للتداوي .

- تمرة العجوة فيها من الجنة .

- إطعامها من ثمرات الأرض .

- إقبال القلوب إليها ( اللهم أقبل بقلوبهم ...... ) .

- من كان له أصل بالمدينة فليمسك به ، ومن لم يكن له بها أصل ، فليجعل له أصلاً ولو نخلة .

- جبل أحد يحبنا ونحبه .

- جبل أحد على ترعة من ترع الجنة .

- وادي العقيق وادٍ مبارك .

- وادي بطحان على ترعة من ترع الجنة .

- بئر غرس من آبار الجنة .









- من قال : تربة المدينة غير طيبة : أستحق التأديب والتعزيز ، كما أفتى به الإمام مالك رحمه الله . وان تربة المدينة لها رائحة خاصة لا تجدها في غيرها وخاصة بعد هطول الأمطار .

- يبعث من البقيع سبعون ألفاً ، على صورة القمر ليلة البدر ، يدخلون الجنة بغير حساب .

- أهل البقيع هم أول من يحشر بعد النبي صلى الله عليه وسلم وصاحبيه أبي بكر وعمر رضي الله عنهما .

- هي أقل الأرض مطراً ، ومع هذا فهي تشرب من مياه أمطار أرض أخرى بعيدة ، وهي يانعة الثمار والفواكه والخضراوات والبساتين ... وهي كثيرة المياه .

- الإخبار باتساع أرضها ، وسعة رزقها .

- اختصاصها بظهور نار الحجاز المنذر بها من جوارها ، مع انطفائها عند حرمها .

- لا يضرب خراج على سوقها .





- هي آخر قرى الإسلام خراباً .

- استجابة الدعاء في الأماكن التي استجيب الدعاء فيها للنبي صلى الله عليه وسلم ، عند أسطوانة السيدة عائشة رضي الله عنها ، أو أسطوانة المصحف ، عند المنبر ، مسجد الفتح ، ومسجد السقيا ، ومسجد المصلى ، وبركة السوق ، وعند أحجار الزيت ، والزوراء ، .... وغيرها والله أعلم .

- من أخاف أهل المدينة فقد أخاف ما بين جنبي رسول الله صلى الله عليه وسلم .

- من غاب عنها فترة أُشرب قلبه جفوة . والله اعلم

منقول








http://ift.tt/1mTbtcl

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق


منتدى المسافر العربى
http://www.almosaafer.com/vb