صورمدن لبنانية سياحية تستحق الزيارة
شتورا
يعتبر وسط مدينة شتورا مركز انطلاق سيارات الأجرة والنقل المشترك إلى جميع الاتجاهات داخل منطقة البقاع وخارجها كبيروت ودمشق.. وهي في الوقت ذاته مركز تجاري مهم يتوقف فيه المسافرون للتبضع ولتذوق المأكولات اللبنانية.. وإضافة إلى ذلك فمكاتب الصيرفة منتشرة على الطريق العام وبإمكان السائح أن يبدل ما شاء من أموال..
بر الياس
في طريق دمشق – شتورا.. وصولاً إلى بلدة بر الياس حيث توجد مزرعة لتربية الخيول العربية الأصيلة.. وتقع بر الياس وسط سهل البقاع ووسط الطريق الدولية – دمشق – بيروت.. وهناك مركزان أثريان أساسيان في بر الياس..
وفي وسط سهل البقاع عند منتصف الطريق المؤدية من بعلبك إلى شليفا ينتصب عمود يبلغ ارتفاعه 18 م ويبدو أن هذا النصب أقيم لتخليد حدث أو شخص لم يعد بالإمكان معرفتهما..
بعلبك
تشكل بعلبك محطة رئيسية سياحية على طريق القوافل التي كانت تعبر البقاع آتية من تدمر وحمص باتجاه شمال فلسطين ومن الساحل اللبناني باتجاه دمشق.. وقد أقام فيها الرومان أحد أضخم معابد العالم الروماني وهو معروف باسم “معبد جوبتير” وكان ذلك منذ نحو ألفي سنة.. ويذكر أن المعابد التي أقامها الرومان تحولت إلى مراكز دفاعية من الطراز الأول..
أقام سكان بعلبك أبنيتهم السكنية حول قلعتهم الأثرية وحولوا محيطها إلى غوطة من البساتين التي ترويها مياه نبع رأس العين.. كما شيدوا حولها الفنادق والمطاعم والمقاهي..
ويوجد في بعلبك الجامع الكبير الذي يقع عند مدخل القلعة وقد شيد من أعمدة الغرانيت ومن حجارة المعابد الرومانية.. ويعود تاريخ إنشائه إلى العهد الأموي في أواخر القرن السابع..
زحلة
مدينة زحلة.. هي عاصمة البقاع.. وتتوافر فيها.. الفنادق والمطاعم والمقاهي والعروض السياحية والفنادق والمصارف إضافة إلى نهر البردوني الذي يخترق المدينة بالمطاعم التي تقدم أشهى المأكولات..
وتحتضن منطقة البقاع العديد من المواقع الأثرية والقرى الجميلة والفنادق السياحية التي تستقبل السياح.. فهناك قمتين الفوقا حيث يوجد معبد روماني قديم جداً أقيم تكريماً لأحد آلهة المياه المتدفقة..
وفي منطقة الحدث حيث العديد من القرى الرائعة يوجد معبد يعود إلى أواخر القرن الميلادي الأول كرس لعبادة الإله (أبولون).
أما الدردارة فهي تشتهر بشلالاتها ومطاعمها على طريق الهرمل وتقع على بعد 85 كم شمال بعلبك.
وعلى بعد 10 كم من مدخل بلدة الهرمل يقع عدد من المغاور التي حفرت في الصخر.. وتذكر التقاليد المحلية أن هذه المغاور استخدمت كملجأ لأتباع القديس مارون مؤسس الطائفة المارونية في القرن الرابع بعد الميلاد.. وسميت هذه المنطقة بدير مارون..
رأس بعلبك ورياق
تقع هذه المدينة على طريق بعلبك – حمص.. وهي بلدة متوسط بنيت إلى ضفاف نهر جاف.. يتحول في أيام الشتاء وفي فترة ذوبان الثلوج إلى نهر دفاق يقضي في كثير من الأحيان على السهول المنخفضة المحيطة بالبلدة..
وفي هذه البلدة يوجد محترف لصناعة الآلات الموسيقية.. كالعود والغيتار والكمان والبزق..
أما رياق فهي مشهورة كقاعدة جوية للجيش اللبناني.. كما أن هناك محطة قطارات تاريخية تعتبر من أقدم محطات سكك الحديد في الشرق الأوسط على خط دمشق – حمص – باريس الذي بني في أوائل القرن الماضي..
عنجر
عنجر الخليفة الأموي الوليد بن عبد الملك في أوائل القرن الثامن.. وتحوي هذه المدينة مجموعة من الآثار السياحية الهامة.. ويؤكد أن عنجر كانت لعبت دوراً تجارياً مميزاً على تخوم صحراء الشام إلى جانب دورها كمركز راحة وصيد للخليفة وبلاطه..
الفرزل
تقع هذه البلدة إلى اليسار من بلدة أبلح.. وقد كانت مقراً لكرسي أسقفي في القرن الخامس بعد المسيح وهي من المراكز المسيحية القديمة في لبنان .. وتحوي معبداً رومانياً لم يبق منه إلا أساساته..
جبل حرمون
يقع على ارتفاع / 2754 م / ويعتبر أعلى ثاني قمة في لبنان بعد القرنة السوداء في الشمال / 3084 م / واعتبر الأقدمون قمة حرمون مكاناً مقدساً ومسكناً للآلهة.. على غرار جبل لبنان وجبل الكرمل في فلسطين والجبل الأقرع شمال سورية.. حيث أقيمت العديد من المعابد التي مازالت آثارها ظاهرة للعيان..
دير العشائر وراشيا الوادي
تقع قرب الحدود اللبنانية – السورية.. فيها معبد روماني يمتاز بضخامة ودقة نقوشه.. أما راشيا الوادي ففيها قلعة شهيرة جداً بناها الشهابيون في القرن الثامن عشر، وفيها اعتقلت سلطان الانتداب الفرنسي عام 1943 زعماء معركة الاستقلال.. وعلى رأسهم بشارة الخوري ورياض الصلح.. وقلعة راشيا التي يتمركز فيها الجيش اللبناني مفتوحة أمام السياح.. وقد تم مؤخراً ترميم سوق البلدة ليصبح متعة للسياح ومحبي التراث.. وفي هذا السوق يقوم حرفيون بصياغة الحلي الفضية المتميزة..
وفي منطقة البقاع أيضاً تجد.. بلدات وقرى تحوي الكثير من المعابد والمواقع الأثرية والسياحية مثل: قب الياس والقرعون وكامد اللوز وكفرقوق وكوتية ومجدل عنجر ومدوخا ومنارة وعيحا وعين حرشه والعقبة وعميق وخربة قنافار ودكوه وخربة الكيشة وبكا وبكفيا وجب جنين واليمونة ونيحا ونحله واللبوة وكفر زيد وقصرينا والكرك وقاموع الهرمل وقصر البنات والفاكهة وعين البيضا وعين الزرقا وعرسال وشربين وسرعين الفوقا ومنارة والنبي صفا وينطا.. وغيرها من البلدات والقرى والمواقع السياحية والأثرية والتراثية
يعتبر وسط مدينة شتورا مركز انطلاق سيارات الأجرة والنقل المشترك إلى جميع الاتجاهات داخل منطقة البقاع وخارجها كبيروت ودمشق.. وهي في الوقت ذاته مركز تجاري مهم يتوقف فيه المسافرون للتبضع ولتذوق المأكولات اللبنانية.. وإضافة إلى ذلك فمكاتب الصيرفة منتشرة على الطريق العام وبإمكان السائح أن يبدل ما شاء من أموال..
بر الياس
في طريق دمشق – شتورا.. وصولاً إلى بلدة بر الياس حيث توجد مزرعة لتربية الخيول العربية الأصيلة.. وتقع بر الياس وسط سهل البقاع ووسط الطريق الدولية – دمشق – بيروت.. وهناك مركزان أثريان أساسيان في بر الياس..
وفي وسط سهل البقاع عند منتصف الطريق المؤدية من بعلبك إلى شليفا ينتصب عمود يبلغ ارتفاعه 18 م ويبدو أن هذا النصب أقيم لتخليد حدث أو شخص لم يعد بالإمكان معرفتهما..
بعلبك
تشكل بعلبك محطة رئيسية سياحية على طريق القوافل التي كانت تعبر البقاع آتية من تدمر وحمص باتجاه شمال فلسطين ومن الساحل اللبناني باتجاه دمشق.. وقد أقام فيها الرومان أحد أضخم معابد العالم الروماني وهو معروف باسم “معبد جوبتير” وكان ذلك منذ نحو ألفي سنة.. ويذكر أن المعابد التي أقامها الرومان تحولت إلى مراكز دفاعية من الطراز الأول..
أقام سكان بعلبك أبنيتهم السكنية حول قلعتهم الأثرية وحولوا محيطها إلى غوطة من البساتين التي ترويها مياه نبع رأس العين.. كما شيدوا حولها الفنادق والمطاعم والمقاهي..
ويوجد في بعلبك الجامع الكبير الذي يقع عند مدخل القلعة وقد شيد من أعمدة الغرانيت ومن حجارة المعابد الرومانية.. ويعود تاريخ إنشائه إلى العهد الأموي في أواخر القرن السابع..
زحلة
مدينة زحلة.. هي عاصمة البقاع.. وتتوافر فيها.. الفنادق والمطاعم والمقاهي والعروض السياحية والفنادق والمصارف إضافة إلى نهر البردوني الذي يخترق المدينة بالمطاعم التي تقدم أشهى المأكولات..
وتحتضن منطقة البقاع العديد من المواقع الأثرية والقرى الجميلة والفنادق السياحية التي تستقبل السياح.. فهناك قمتين الفوقا حيث يوجد معبد روماني قديم جداً أقيم تكريماً لأحد آلهة المياه المتدفقة..
وفي منطقة الحدث حيث العديد من القرى الرائعة يوجد معبد يعود إلى أواخر القرن الميلادي الأول كرس لعبادة الإله (أبولون).
أما الدردارة فهي تشتهر بشلالاتها ومطاعمها على طريق الهرمل وتقع على بعد 85 كم شمال بعلبك.
وعلى بعد 10 كم من مدخل بلدة الهرمل يقع عدد من المغاور التي حفرت في الصخر.. وتذكر التقاليد المحلية أن هذه المغاور استخدمت كملجأ لأتباع القديس مارون مؤسس الطائفة المارونية في القرن الرابع بعد الميلاد.. وسميت هذه المنطقة بدير مارون..
رأس بعلبك ورياق
تقع هذه المدينة على طريق بعلبك – حمص.. وهي بلدة متوسط بنيت إلى ضفاف نهر جاف.. يتحول في أيام الشتاء وفي فترة ذوبان الثلوج إلى نهر دفاق يقضي في كثير من الأحيان على السهول المنخفضة المحيطة بالبلدة..
وفي هذه البلدة يوجد محترف لصناعة الآلات الموسيقية.. كالعود والغيتار والكمان والبزق..
أما رياق فهي مشهورة كقاعدة جوية للجيش اللبناني.. كما أن هناك محطة قطارات تاريخية تعتبر من أقدم محطات سكك الحديد في الشرق الأوسط على خط دمشق – حمص – باريس الذي بني في أوائل القرن الماضي..
عنجر
عنجر الخليفة الأموي الوليد بن عبد الملك في أوائل القرن الثامن.. وتحوي هذه المدينة مجموعة من الآثار السياحية الهامة.. ويؤكد أن عنجر كانت لعبت دوراً تجارياً مميزاً على تخوم صحراء الشام إلى جانب دورها كمركز راحة وصيد للخليفة وبلاطه..
الفرزل
تقع هذه البلدة إلى اليسار من بلدة أبلح.. وقد كانت مقراً لكرسي أسقفي في القرن الخامس بعد المسيح وهي من المراكز المسيحية القديمة في لبنان .. وتحوي معبداً رومانياً لم يبق منه إلا أساساته..
جبل حرمون
يقع على ارتفاع / 2754 م / ويعتبر أعلى ثاني قمة في لبنان بعد القرنة السوداء في الشمال / 3084 م / واعتبر الأقدمون قمة حرمون مكاناً مقدساً ومسكناً للآلهة.. على غرار جبل لبنان وجبل الكرمل في فلسطين والجبل الأقرع شمال سورية.. حيث أقيمت العديد من المعابد التي مازالت آثارها ظاهرة للعيان..
دير العشائر وراشيا الوادي
تقع قرب الحدود اللبنانية – السورية.. فيها معبد روماني يمتاز بضخامة ودقة نقوشه.. أما راشيا الوادي ففيها قلعة شهيرة جداً بناها الشهابيون في القرن الثامن عشر، وفيها اعتقلت سلطان الانتداب الفرنسي عام 1943 زعماء معركة الاستقلال.. وعلى رأسهم بشارة الخوري ورياض الصلح.. وقلعة راشيا التي يتمركز فيها الجيش اللبناني مفتوحة أمام السياح.. وقد تم مؤخراً ترميم سوق البلدة ليصبح متعة للسياح ومحبي التراث.. وفي هذا السوق يقوم حرفيون بصياغة الحلي الفضية المتميزة..
وفي منطقة البقاع أيضاً تجد.. بلدات وقرى تحوي الكثير من المعابد والمواقع الأثرية والسياحية مثل: قب الياس والقرعون وكامد اللوز وكفرقوق وكوتية ومجدل عنجر ومدوخا ومنارة وعيحا وعين حرشه والعقبة وعميق وخربة قنافار ودكوه وخربة الكيشة وبكا وبكفيا وجب جنين واليمونة ونيحا ونحله واللبوة وكفر زيد وقصرينا والكرك وقاموع الهرمل وقصر البنات والفاكهة وعين البيضا وعين الزرقا وعرسال وشربين وسرعين الفوقا ومنارة والنبي صفا وينطا.. وغيرها من البلدات والقرى والمواقع السياحية والأثرية والتراثية
المصدر: منتدى المسافر العربى - من قسم: المسافر العربى سوريا , لبنان , الاردن , السودان , الجزائر , ليبيا , اليمن , تونس
http://ift.tt/12DVk8M
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
منتدى المسافر العربى
http://www.almosaafer.com/vb