دعا رئيس الوزراء الماليزي الأسبق مهاتير محمد هنا طرفي النزاع في سوريا إلى يجاد "حل وسط يرضي الجميع ويوقف الصراع القائم"
دعا رئيس الوزراء الماليزي الأسبق مهاتير محمد هنا اليوم طرفي النزاع في سوريا إلى تسريع جهود إيجاد "حل وسط يرضي الجميع ويوقف الصراع القائم"
دعا رئيس الوزراء الماليزي الأسبق مهاتير محمد هنا اليوم طرفي النزاع في سوريا إلى تسريع جهود إيجاد "حل وسط يرضي الجميع ويوقف الصراع القائم".
وحمل مهاتير محمد في مقابلة مع وكالة الأنباء الكويتية (كونا) النظام السوري والمعارضة مسؤولية معاناة اللاجئين في المخيمات السورية من مجاعات وتدهور في حالاتهم الصحية إضافة إلى وقوع العديد من القتلى والجرحى "في ظل تعند طرفي النزاع وعدم رغبتهما في الوصول إلى حل وسط".
وأكد ضرورة الجلوس الجاد على طاولة المفاوضات وتسريع إيجاد حل وسط يرضي الطرفين لوقف الأزمة مستشهدا بما فعلته الحكومة الماليزية في حربها مع الصينيين الشيوعيين قبل الاستقلال حيث توصلت إلى حل يرضي الطرفين من خلال إشراك الصينيين في السلطة ليساهموا فيما بعد في نمو البلاد.
وفي نفس السياق دعا مهاتير إلى نبذ الكراهية والحقد بين الشعوب المسلمة وتطبيق مفهوم التعايش السلمي بين الشعب الواحد والشعوب الأخرى قائلا "إذا استمرت تلك الصراعات والصدامات فلن تنتهي الخصومات والأزمات والاقتتال بين المسلمين وهم أصحاب دين واحد".
وأضاف "للأسف بات بإمكان المسلمين التسامح والتعايش مع غير المسلمين ولكننا نجد صعوبة في التسامح مع أناس ينتمون إلى نفس العقيدة وذلك بسبب أن تفسيراتهم وتعاليمهم المختلفة مع أنهم يعبدون ربا واحدا ويؤمنون بمحمد صلى الله عليه وسلم.
دعا رئيس الوزراء الماليزي الأسبق مهاتير محمد هنا اليوم طرفي النزاع في سوريا إلى تسريع جهود إيجاد "حل وسط يرضي الجميع ويوقف الصراع القائم"
دعا رئيس الوزراء الماليزي الأسبق مهاتير محمد هنا اليوم طرفي النزاع في سوريا إلى تسريع جهود إيجاد "حل وسط يرضي الجميع ويوقف الصراع القائم".
وحمل مهاتير محمد في مقابلة مع وكالة الأنباء الكويتية (كونا) النظام السوري والمعارضة مسؤولية معاناة اللاجئين في المخيمات السورية من مجاعات وتدهور في حالاتهم الصحية إضافة إلى وقوع العديد من القتلى والجرحى "في ظل تعند طرفي النزاع وعدم رغبتهما في الوصول إلى حل وسط".
وأكد ضرورة الجلوس الجاد على طاولة المفاوضات وتسريع إيجاد حل وسط يرضي الطرفين لوقف الأزمة مستشهدا بما فعلته الحكومة الماليزية في حربها مع الصينيين الشيوعيين قبل الاستقلال حيث توصلت إلى حل يرضي الطرفين من خلال إشراك الصينيين في السلطة ليساهموا فيما بعد في نمو البلاد.
وفي نفس السياق دعا مهاتير إلى نبذ الكراهية والحقد بين الشعوب المسلمة وتطبيق مفهوم التعايش السلمي بين الشعب الواحد والشعوب الأخرى قائلا "إذا استمرت تلك الصراعات والصدامات فلن تنتهي الخصومات والأزمات والاقتتال بين المسلمين وهم أصحاب دين واحد".
وأضاف "للأسف بات بإمكان المسلمين التسامح والتعايش مع غير المسلمين ولكننا نجد صعوبة في التسامح مع أناس ينتمون إلى نفس العقيدة وذلك بسبب أن تفسيراتهم وتعاليمهم المختلفة مع أنهم يعبدون ربا واحدا ويؤمنون بمحمد صلى الله عليه وسلم.
المصدر: منتدى المسافر العربى - من قسم: المسافر العربى للاخبار العالميه والمحليه
]uh vzds hg,.vhx hglhgd.d hgHsfr lihjdv lpl] ikh 'vtd hgk.hu td s,vdh Ygn d[h] "pg ,
http://ift.tt/1eIdJmd
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
منتدى المسافر العربى
http://www.almosaafer.com/vb