أحدث العروض للسفر الى ماليزيا 2016 للمسافرون العرب

01 أكتوبر 2014

السياحة في تركيا - Tourism in Turkey



السياحة في تركيا - Tourism in Turkey



السياحة فى تركيا خاصة السياحة العائلية فى اسطنبول ومعرفة الاماكن السياحية فى اسطنبول تتطلب من رب الاسرة أن يكون حكيما فى اختيار الفنادق , اختيار خطوط الطيران , اختيار خط سير الرحلة فى تركيا , تركيا دولة حديثة و الاماكن السياحية فى تركيا كثيرة أيضا , يبقى تقسيم أيام الرحلة على أهم الاماكن السياحية فى تركيا هو ما يشغل بال المسافرون العرب تركيا , لكن الأمر بسيط ان شاء الله , فى هذا التقرير سنتعرف على كل شئ يخص السياحة فى تركيا , وللأمانة فهذا التقرير منقول من أخ عزيز على كافة المسافرون العرب لتقاريره الكثيرة عن الدول التى سافر اليها ومن ضمنها تركيا ..






أولا الطيران الى تركيا



يمكن السفر من والى استانبول بواسطة العديد من شركات الطيران ، و من المملكة العربية السعودية لا يوجد طيران مباشر إلا بواسطة الخطوط السعودية ، والتركية ؟ أما السعودية فغالبا ما يكون هناك توقف في جده أو المدينة وهذا للسافرين من الرياض. أما التركية فإنها تسير رحلات مباشرة إلى استانبول . وهذا ما دفعني إلى اختيار التركية.



هل الطيران التركي مناسب



من خلال تجربتي الأولى مع الطيران التركي يمكن القول أنه يمكن تقييم اى طيران من عدة وجوه منها ، نوعية الطائرات ، مستوى الخدمة الجوية ، ومستوى الخدمة الأرضية في المطار .






وبناء على هذا التصنيف فأنه يمكن القول ان مستوى الخدمة الجوية لا باس به إلا أن هناك بعض الملاحظات التي تقتضى منى الأمانة أن أوردها ليعلمها الآخرون.

1- من الرياض إلى استانبول لا مشكلات .

2- نوعية الطائرات بيونج 737 وهي صغيرة بحيث أن لا فرق يذكر بين درجة الضيافة والدرجات الأخرى.

مقاعد الطائرة من الجلد الجيد اى أنها مريحة نوعا ما.

تقدم وجبة واحدة أثناء الرحلة .

3- مستوى الخدمة جيد.

من استانبول إلى الرياض يتغير الوضع

4- التكييف بعد ساعة من الإقلاع تحول إلى هواء فقط بدون برودة .

5- مستوى الإقلاع والهبوط جيد وكذلك الطيران رائع لا تشعر باى مشكلات كذلك مستوى الخدمة كان ممتاز ولا تتردد المضيفات أمانه عن تقديم اى خدمه تطلبها بل أن المضيفات احضرن لأطفالي بطانيات دون أن نطلبها منهن .

6- نظراً للطريقة السيئة في إجلاس الركاب فقد كان بعض الركاب من غير أفراد العائلة يجلسون في الكراسي ذاتها وقد كان بعضهم يكثر من طلب المشروب مما يضايق الركاب الذين بجانبه وقد رزقني الله بأحد هؤلاء حيث كان لا ينتهي من شرب كأس إلا ويطلب الآخر وكأنه يريد أن يتزود للأيام القادمة رغم انه كان أمانة لطيفا في تعامله إلا انه ضايقني برائحته.



مستوى الخدمة الأرضية فى مطار اسطنبول - تركيا






6- مستوى التحدث بالانجليزية في المطار ممتاز فمعظم العاملين حتى الذين يحملون الحقائب يتحدثون الانجليزية أو القليل من العربية.

7- مستوى الخدمة الأرضية إذا كان هناك عبارة أكثر من سيئة فانه يمكن استخدامها حيث تبدأ الخدمة السيئة من كاونتر قص البوردنق باس حيث تجلس الموظفة قرابة نصف ساعة وهي تعك في قراءة الأسماء ومطابقة الجوازات واشتراط حضور كل أفراد العائلة إلى كاونتر قص التذاكر حتى تشاهدهم وتحملنا كل هذا إلا أن الطامة الكبرى حصلت حينما ناولتني كروت صعود الطائرة فلاحظت أن مقاعدنا متفرقة ولا اعرف ما الحكمة من ذلك رغم اننى حضرت ثلاث ساعات قبل الإقلاع، وبعد مجادلات مع الموظفة التي كانت لطيفة حقا ، في تعاملها إلا انه ربما يكون لديها أوامر لا تحب الإفصاح عنها ا أجلست كل فردين من العائلة مع بعض وطعمتهم بشخص غريب. وحصل هذا الأمر مع كافة الركاب ( العرب خاصة ) حتى أن هناك زوج وعروسه جلس كل واحد منهما في مقعد مغاير وبعد أن وصل الأمر للما نجر أجلسوهم مع بعض وحطوا بينهما شخص ثالث في الوسط وجن جنون الرجل ولكنه حل الأمر في الطيارة بان اجلس الغريب عند الشباك . أيضا عائلة أخري معهم طفلين أجلسوا الطفلان لوحدهما بينما والأب والأم جلسا في مقعد آخر وقد حلا الأمر بأن كل من الأبوين اخذ معه احد الأطفال . ما الحكمة من ذلك لا اعرف.؟



مراقبة شاشات المطار فى مطار اسطنبول :



أنهيت إجراءات سفري مبكرا وكان مطبوعا على كرت صعود الطائرة رقم البوابة ( 305) وذهبنا إلى تلك البوابة بعد مرورنا بالعديد من نقاط التفتيش وعند وصولنا إلى الصالة الخاصة بالمغادرة لتلك البوابة كان هناك لوحة اليكترونية مكتوب فيها رقم الرحلة ووجهتها الرياض ورقم البوابة ووقت صعود الطائرة وبقينا هنا ما يزيد على ساعة ولكن فجأة طفت اللوحة وبقينا على تلك الحال قرابة نصف ساعة ولم ندرى إلا بأحد الشباب السعوديين مقبلاً علينا يركض وقال لي هل أنت مسافر للرياض قلت نعم قال ترى البوابة تغيرت إلى 201 ولم يبقى عن الإقلاع سوى 20 دقيقة






المشكلة الصالة ممتلئة ولم يشعر هم اى شخص بتغيير البوابة ولم يعلنوا عن الطائرة وفجأة قام الركاب يتسابقون باتجاه البوابة الجديدة التي كانت بعيده جدا، وقد كان بينهم الكثير من الغوائل والأطفال ، وكبار السن وحينما وصلنا خضعنا للتفتيش مرة أخرى ووجدنا أن الجميع بكل برود لم يعتذروا للركاب أو حتى يقوموا بالإعلان عن تغيير البوابة وقد نبهتهم إلى ذلك وأخبرتهم أن بعض الركاب لم يعلم ربما عن تغيير البوابة وكانوا يردون اوكيه نو بربلم ولكن حتى وقت صعودنا للطائرة لم اسمع إعلان عن تغيير البوابة ولا حتى عن موعد إقلاعها ، بالرغم انه كان هناك طائرة ستقلع في الموعد ذاته إلى ....... وكانوا بمعدل كل خمس دقائق يعلنون عنها أما طائرة الرياض فعلى البركة . ولا اعرف فيما لو لم يخبرنا ذلك الشاب الشهم ما ذا كانت ستكون الأمور, ولهذا تنبهوا لهذه النقطة وراقبوا الشاشات باستمرار تحسبا لأي تغيير.



ثانيا الوصول إلى استانبول - تركيا






بعد هبوط الطائرة فى اسطنبول يسير الركاب في سرادق طويل ينتهي بهم في قاعة كبيرة حيث يتطلب منهم الحصول على الفيزا ( هذا الأمر مؤقت ولا اعلم هل سيستمر أم سيلغى ) وهنا يقترح أن ينقسم أفراد العائلة إلى فسيمن حيث يذهب رب العائلة إلى كاونتر الفيزا بينما احد أفراد العائلة يمسك سرا في تحتيم الجوازات . و إذا مثلاً حصل أن وصل دور الواقف في الجوازات قبل وصول الأب فكلما عليه أن يقدم الذي خلفه وهكذا يتصل الأب إليه. ويستغرق الحصول على الفيزا قرابة نصف دقيقة حيث يضع الموظف طابع في كل جواز ويختمه مقابل 20 دولار امريكى .



السكن والفنادق فى تركيا



عندما تقرر الذهاب إلى تركيا و بعد شراء تذاكر السفر وتحديد الوجهات والمدن السياحية التي ستزورها في تركيا يقترح حجز السكن أما بواسطة احدي الوكالات السياحية المحلية أو الوكالات السياحية التركية. ولا ينصح مطلقا التوجه إلى هناك سواء كان ذلك جوا أو برا دون حجز السكن بواسطة وكالات سياحية لأن أسعار الفنادق غالبا تكون غالية جدا إذا ما تم حجزها بصفة شخصية ورخيصة نسبيا إلى اقل من النصف أحيانا إذا ما تم حجزها بواسطة وكالات سياحية. فيقترح لمن يقرر السفر أن يحدد المدن التي سيزورها أو التي سوف ينام بها أو يبقى فيها أثناء طريقه إلى وجهته في تركيا إذا كان مسافرا بالسيارة ومن ثم يقوم بحجز الفنادق في تلك المدن بواسطة إحدى الوكالات السياحية






وإذا ما حصلا أن تأخر في الوصول في الوقت المحدد للحجز فكل ماعليه هو الاتصال بوكالته السياحية التي تساعده في تغيير الحجز ليتوافق مع وقت وصوله . كما أن بعض الوكالات السياحية التركية غالبا لا يأخذون مستحقاتهم المالية مقدما وإنما بعد مغادرة السائح للفندق يتم تحصيل مستحقاتهم المالية وفي هذا نوع من المرونة حيث أن السائح له الخيار في تغيير الفندق إذا لم يعجبه إلى فندق آخر طالما انه لم يدفع مقدما وهذا بعكس التعامل مع الوكالات المحلية التي تشترط الدفع مقدما وهذا فيه نوع من الالتزام للطرفين حيث لا يحق للسائح تغير الفندق إلا أنه في الوقت ذاته يرتاح من التفكير بمشكلة السكن ويرتب أموره مبكرا . ومن خلال تجربتي مع الوكالات السياحية التركية وجدت أنهم يحاولون تقديم عروضا رخيصة جدا مقارنة بالأسعار الفعلية للفنادق كما أن بعضهم لديهم صلاحيات كبيرة في الكثير من الفنادق حيث يستطيعون تدبير السكن في وقت قياسي وبأسعار معقولة مقارنة بأسعار السوق. إلا أنه في الوقت ذاته لاحظت أن بعض المكاتب السياحية لديهم ارتباطات مع فنادق بعينها






ويحاولون إجبار الشخص على السكن بها ، فإذا لم يعجبك الفندق ورأيت الوكالة يصرون عليه ويذمون الفنادق الأخرى فيقترح تغيير الوكالة مع آخري تتعامل مع الفندق الذي ترغبه ، ويمكن سؤال موظفي الفندق عن الوكالات التي تتعامل معهم .



الإكراميات في فنادق تركيا وخاصة فنادق اسطنبول( بقشيش )



بالرغم من موظفي الفندق غالبا لا يطلبون بشكل مباشر اى نوع من الإكرامية الإ اننى لاحظت أن الشخص الذي يكرمهم بأي مبلغ ولو زهيد عند قدومه فإنهم يعطونه اهتماما خاصا ويعاملون معاملة راقية . ومع أن البعض ضد هذا المبدأ إلا أن هذا كاد أن يكون عرفا عالميا.






فمن أراد أن يحصل على خدمة مميزه فليرش بعض الليرات على موظفي الفندق أثناء وصوله بمعدل خمس ليرات مثلاً على الموظفين وسيرى كيف تجاب كل طلباته. ويتغاضى عن كل سيئاته . أما إذا كان الشخص نظاميا فسوف يتم التعامل معه رسميا فلا يساء إليه ولكن لا تجاب كل طلباته فإذا طلب تغيير الغرفة فسوف يماطلونه حتى وقت خروجه بحجة لا يوجد شاغر ، وهكذا .



ثانيا السكن في فندق أو شقه في اسطنبول



من الأسئلة التي غالبا ما تشغل ذهن السائح وخاصة من لديه عائلة أيهما أفضل السكن في شقة أم فندق ؟

ومن خلال ملاحظاتي و اطلاعي على الوضع العام هناك فإنني لا أفضل السكن في الشقق لأصحاب العوائل وخاصة في استانبول






وذلك للحيثيات التالية :

1- مستوى الأمن متدن جدا ولا يمكن للشخص أن يأمن على ماله وعياله في الشقق، بالرغم من أن الكثير من السماسرة يؤكدون أنها أمنة وجيده ولكن من خلال حديثي مع بعض الصادقين منهم اخبروني بعكس ذلك. هذا بالإضافة إلى أن القنصلية السعودية لا تنصح بالسكن في الشقق في استانبول.

2- الكثير من الشقق لا يوجد بها تكييف وهذه ربما مشكلة وخاصة أن الجو في بعض الأحيان يتسم بالحرارة

3- تفتقر بعض الشقق إلى النظافة ومستواها اقل من المطلوب لمن يرغب أن يعيش في بيئة سكنية راقية.

4- هناك الكثير من المشكلات في قضايا العقود والتأمين ربما يجهلها بعض السائحين ولذا يقترح عدم إبرام العقود الشخصية مع أصحاب الشقق مباشرة وإنما مع الوكالات السياحية لتلافى هذه المشكلة.

5- تتركز معظم الشقق السكنية في منطقة ترابيا باستانبول وهي منطقة جميلة جدا إلا أن ما يجهله البعض أن هذه المنطقة هي منطقة تفريغ الصرف الصحي ( اعز الله الجميع ) لمدينة استانبول .

6- لا يوجد في استانبول شقق فندقية وان وجدت فإنها في مناطق غير مناسبة بل أنها غير مشهورة لدى وكالات السياحة ولا يسوقونها .

7- تحتكر بعض وكالات السياحة الشقق السكنية وبالتالي يتلاعبون بالأسعار و السوق حسب ما يريدون.



المنطقة المناسبة للسكن العائلي في اسطنبول - تركيا



لعله من الشائع لدى معظم الناس الذهاب إلى وسط مدينة اسطنبول أو عند زيارة اى مدينة وذلك لكون السائح العربي يشعر أن وسط المدينة هو الأفضل وهو المكتمل الخدمات ، إلا أن هذه النظرية ربما لا تكون مناسبة في كل الأوقات فوسط مدينة استانبول أو ما يعرف بـ تقسيم ( تكسيم ) يعد من وجهة نظري مكان غير مناسب للسكن العائلي حيث انه شديد الازدحام قليل الخضار وكثير الخطورة . ولا يوجد به ما يغرى على السكن فلا مناظر جميلة ولا بيئة صحية وهو مثل وسط أي مدينة قديم المباني كثير الازدحام، وملتقى كافة الفئات والأجناس. ولمن يعرف الرياض فتكسيم هي أشبه بمنطقة ( البطحا ) يوم الجمعة حينما تغص بالعمال أما من حيث الشكل فإن شارع الاستقلال شبيهة بشارع الثميرى في الرياض إلا انه اكبر بكثير من حيث الحجم .








http://ift.tt/1nIysOM

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق


منتدى المسافر العربى
http://www.almosaafer.com/vb