اسماء بنت ابى بكر
"ذات النطاقين"
صحابيتنا هذه جمعت المجد من اطرافِهِ كلها
فأبوها صحابى وجدها صحابى واختها صحابية وزوجها صحابى وابنها صحابى
وحسبها يكفيها بذلك شرفا وفخراً
اما ابوها فالصديق خليل رسول الله صلى الله عليه وسلم فى حياته وخليفته من بعد مماته
واما جدها فابو عتيق والد ابى بكر
واما اختها فام المؤمنين عائشة الطاهرة المبراة
واما زوجها فحواري{اى النصير} رسول الله صلى الله عليه وسلم الزبير بن العوام
واما ابنها فعبد الله بن الزبير بن العوام
الذى گآن چنينآ مپآرگآ في پطنها، وهي تقطع آلصحرآء آللآهپة مغآدرة مگة آلى آلمدينة على طريق آلهچرة آلعظيم.
هگذآ قدّر لعپدآلله پن آلزپير أن يهآچر مع آلمهآچرين وهو لم يخرچ آلى آلدنيآ پعد، ولم تشقق عنه آلأرحآم..!!
ومآ گآدت أمه أسمآء رضي آلله عنهآ وأرضآهآ، تپلغ قپآء عند مشآرف
آلمدينة، حتى چآءهآ آلمخآض ونزل آلمهآچر آلچنين آلى أرض آلمدينة
رضى الله عنه وعنهم اجمعين
انها بايجاز اسماء بنت ابى بكر ............وكفا
وقد لقبت بذات النطاقين لانها صنعت للرسول صلى الله عليه وسلم ولابيها يوم هاجر الى المدينة
زاداً واعدت لهما سقاء {القربة او التى يوضع بها الماء}
فلما تجد ما تربطهما به شقت نطاقها {ما تشد به المراة وسطها} شقين
فربطت باحدهما المزود {الزاد او الاكل}و بالثانى السقاء
فدعا لها النبى عليه الصلاة والسلام ان يبدلها الله منهما نطاقين فى الجنة
"ذات النطاقين"
صحابيتنا هذه جمعت المجد من اطرافِهِ كلها
فأبوها صحابى وجدها صحابى واختها صحابية وزوجها صحابى وابنها صحابى
وحسبها يكفيها بذلك شرفا وفخراً
اما ابوها فالصديق خليل رسول الله صلى الله عليه وسلم فى حياته وخليفته من بعد مماته
واما جدها فابو عتيق والد ابى بكر
واما اختها فام المؤمنين عائشة الطاهرة المبراة
واما زوجها فحواري{اى النصير} رسول الله صلى الله عليه وسلم الزبير بن العوام
واما ابنها فعبد الله بن الزبير بن العوام
الذى گآن چنينآ مپآرگآ في پطنها، وهي تقطع آلصحرآء آللآهپة مغآدرة مگة آلى آلمدينة على طريق آلهچرة آلعظيم.
هگذآ قدّر لعپدآلله پن آلزپير أن يهآچر مع آلمهآچرين وهو لم يخرچ آلى آلدنيآ پعد، ولم تشقق عنه آلأرحآم..!!
ومآ گآدت أمه أسمآء رضي آلله عنهآ وأرضآهآ، تپلغ قپآء عند مشآرف
آلمدينة، حتى چآءهآ آلمخآض ونزل آلمهآچر آلچنين آلى أرض آلمدينة
رضى الله عنه وعنهم اجمعين
انها بايجاز اسماء بنت ابى بكر ............وكفا
وقد لقبت بذات النطاقين لانها صنعت للرسول صلى الله عليه وسلم ولابيها يوم هاجر الى المدينة
زاداً واعدت لهما سقاء {القربة او التى يوضع بها الماء}
فلما تجد ما تربطهما به شقت نطاقها {ما تشد به المراة وسطها} شقين
فربطت باحدهما المزود {الزاد او الاكل}و بالثانى السقاء
فدعا لها النبى عليه الصلاة والسلام ان يبدلها الله منهما نطاقين فى الجنة
المصدر: منتدى المسافر العربى - من قسم: المنتدى الاسلامى
http://ift.tt/1wvlkQM
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
منتدى المسافر العربى
http://www.almosaafer.com/vb