رسالة المعتصم بالله الخليفة العباسي إلى ملك الروم
تبدأ القصة بامرأة مسلمة ظلمت في بلاد الروم فنادت وامعتصماه فاستجاب لها المعتصم و أنفذ جيشا إلى عمورية ، فأرسل تيودور إمبراطور الروم إلى المعتصم رسالة يتهدده فيها ، فأمر بجوابه، فلمَّا قُرِئَ عليه الجواب لم يُرْضِهِ، وقال للكاتب اكتب: “بسم الله الرحمن الرحيم. أمَّا بَعْدُ؛ فقد قرأتُ كتابكَ، وسمعتُ خطابكَ، والجواب ما ترى لا ما تسمع، {وَسَيَعْلَمُ الْكُفَّارُ لِمَنْ عُقْبَى الدَّارِ} [الرعد: 42]“[35]. ثم زحف عليهم و كان فتح عمورية في سنة 838م.
تبدأ القصة بامرأة مسلمة ظلمت في بلاد الروم فنادت وامعتصماه فاستجاب لها المعتصم و أنفذ جيشا إلى عمورية ، فأرسل تيودور إمبراطور الروم إلى المعتصم رسالة يتهدده فيها ، فأمر بجوابه، فلمَّا قُرِئَ عليه الجواب لم يُرْضِهِ، وقال للكاتب اكتب: “بسم الله الرحمن الرحيم. أمَّا بَعْدُ؛ فقد قرأتُ كتابكَ، وسمعتُ خطابكَ، والجواب ما ترى لا ما تسمع، {وَسَيَعْلَمُ الْكُفَّارُ لِمَنْ عُقْبَى الدَّارِ} [الرعد: 42]“[35]. ثم زحف عليهم و كان فتح عمورية في سنة 838م.
المصدر: منتدى المسافر العربى - من قسم: المنتدى الاسلامى
http://ift.tt/1w6NaT6
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
منتدى المسافر العربى
http://www.almosaafer.com/vb