سريلانكا توفر جنة من الشواطئ الاستوائية الخلابة، وأشجار النخيل المتماوجة والمياه اللازوردية الساحرة.
توفر سريلانكا جنة من الشواطئ الاستوائية الخلابة والشواطئ الذهبية الرائعة وأشجار النخيل المتماوجة والمياه اللازوردية الساحرة.
ومع تطور التوجهات السياحية إلى البحث عن عطلات سياحية أكثر حيوية وتشويقاً، تبقى هذه الجزيرة في أتم استعداداتها للدخول في هذه التطورات بثروة من المغامرات الناعمة التي تناسب جميع الأذواق.
وبالنسبة للذين يرغبون في الرياضات الخفيفة، هناك متعة لمشاهدة مباريات وألعاب الكريكيت لفريق سريلانكا الوطني الشهير الذي يستضيف في سريلانكا أفضل الفرق العالمية بشكل منتظم.
ولا يمكن لعشاق سباقات الخيل إيجاد مستويات عالمية في هذه الرياضة مثل ما يجدونه في سريلانكا. ولكن لمواسم هذه الرياضة في فصل الربيع في حلبة هضبة نوارا إيليا نكهتها الخاصة حيث يعود تاريخها العريق إلى ما يزيد عن 150 عاماً حيث أعاد نادي سيرلانكا تير أحياء هذه الرياضة في عام 1981 وحيث تساهم دورات مثل كأس حاكم سيرلانكان أيرلينز في متعة يوم رياضي في الخارج.
وخلال هذا العام تم تنظيم احتفال راقص للأحصنة حيث قام راقصون مهرة باستعراض ممتع جرى خلالها أحد الجياد بالاتجاه المعاكس لحلبة السباق في حين قامت فرقة موسيقى روك ناعمة بالعزف معظم أوقات النهار وحيث يتلألا الفرسان بزيهم الحريري البراق كما أتيحت الفرصة للحضور للتفاعل مباشرة مع الفرسان والجياد.
أما لأولئك الذين يحبون لعبة الغولف، فمن المؤكد أنهم سيجدون متعتهم في سريلانكا لتاريخها العريق في هذه اللعبة حيث يعود تاريخ نادي الغولف الملكي في كولومبو إلى ما يقارب 125 عاماً وهو أقدم نادي ملكي لهذه اللعبة خارج بريطانيا. وتقام هذه النشاطات في العاصمة كولومبو بنمطها التقليدي الممتع مع نظيرتها في هذه اللعبة، نوارا إيليا بحيث توفران تجربة جديدة في مفهوم رياضة الغولف يضاف إليها الملاعب الاخرى في شلالات هوناس وبلوات وفيكتوريا مما يوفر لعشاق هذه الرياضة جولة سياحية تمتد ما بين أسبوع و 10 أيام من المفاجآت مع العربات التقليدية والصقور والشراك الرملية.
انقر هذا الشريط لتكبير الصورة إلى مقاسها الأصلي وهو 1024x768 بكسل.
وبجديتها نحو سياحة المغامرات، لدى سريلانكا مستقبل واعد لمنافسة بعض من أبرز الوجهات سياحة المغامرات في العالم مع تمتعها بطبيعة جبلية في وسطها يشكل المورد المائي لأكثر من 130 نهراً تجري من أعاليها هادرة باتجاه الشاطئ عبر المروج الرائعة.
أما مجاريها النهرية الصالحة للملاحة من تصنيف 1 إلى تصنيف 6 فهي متعة تأخذ أنفاس عشاق رياضة الإبحار في المياه البيضاء فيما تتيح البحيرات الشاسعة لعشاق الإسترخاء الأماكن الملاءمة للحصول على متعة إستكشاف المناظر الخلابة حولها.
ولهواية الإرتحال أيضاً نصيبها في سريلانكا، حيث يمكن لهواة المشي والتسلق صعود وإكتشاف المرتفعات الخشنة والغابات الجبلية والمروج العشبية ومنحدرات الشاي الوعرة وحقول الأرز الشاسعة والغابات الكثيفة خلال بضعة أيام فقط. ومن الخيارات الاخرى أيضاً، تسلق الجبال أو حتى تسلقها بركوب الدراجات الهوائية أو الانحدار بها بسرعة على المنحدرات الجبلية الوعرة وإستكشاف الكهوف والمعابد والبرك المائية الطبيعية وحقول الأرز وغيرها.
انقر هذا الشريط لتكبير الصورة إلى مقاسها الأصلي وهو 800x600 بكسل.
توفر سريلانكا جنة من الشواطئ الاستوائية الخلابة والشواطئ الذهبية الرائعة وأشجار النخيل المتماوجة والمياه اللازوردية الساحرة.
ومع تطور التوجهات السياحية إلى البحث عن عطلات سياحية أكثر حيوية وتشويقاً، تبقى هذه الجزيرة في أتم استعداداتها للدخول في هذه التطورات بثروة من المغامرات الناعمة التي تناسب جميع الأذواق.
وبالنسبة للذين يرغبون في الرياضات الخفيفة، هناك متعة لمشاهدة مباريات وألعاب الكريكيت لفريق سريلانكا الوطني الشهير الذي يستضيف في سريلانكا أفضل الفرق العالمية بشكل منتظم.
ولا يمكن لعشاق سباقات الخيل إيجاد مستويات عالمية في هذه الرياضة مثل ما يجدونه في سريلانكا. ولكن لمواسم هذه الرياضة في فصل الربيع في حلبة هضبة نوارا إيليا نكهتها الخاصة حيث يعود تاريخها العريق إلى ما يزيد عن 150 عاماً حيث أعاد نادي سيرلانكا تير أحياء هذه الرياضة في عام 1981 وحيث تساهم دورات مثل كأس حاكم سيرلانكان أيرلينز في متعة يوم رياضي في الخارج.
وخلال هذا العام تم تنظيم احتفال راقص للأحصنة حيث قام راقصون مهرة باستعراض ممتع جرى خلالها أحد الجياد بالاتجاه المعاكس لحلبة السباق في حين قامت فرقة موسيقى روك ناعمة بالعزف معظم أوقات النهار وحيث يتلألا الفرسان بزيهم الحريري البراق كما أتيحت الفرصة للحضور للتفاعل مباشرة مع الفرسان والجياد.
أما لأولئك الذين يحبون لعبة الغولف، فمن المؤكد أنهم سيجدون متعتهم في سريلانكا لتاريخها العريق في هذه اللعبة حيث يعود تاريخ نادي الغولف الملكي في كولومبو إلى ما يقارب 125 عاماً وهو أقدم نادي ملكي لهذه اللعبة خارج بريطانيا. وتقام هذه النشاطات في العاصمة كولومبو بنمطها التقليدي الممتع مع نظيرتها في هذه اللعبة، نوارا إيليا بحيث توفران تجربة جديدة في مفهوم رياضة الغولف يضاف إليها الملاعب الاخرى في شلالات هوناس وبلوات وفيكتوريا مما يوفر لعشاق هذه الرياضة جولة سياحية تمتد ما بين أسبوع و 10 أيام من المفاجآت مع العربات التقليدية والصقور والشراك الرملية.
انقر هذا الشريط لتكبير الصورة إلى مقاسها الأصلي وهو 1024x768 بكسل.
وبجديتها نحو سياحة المغامرات، لدى سريلانكا مستقبل واعد لمنافسة بعض من أبرز الوجهات سياحة المغامرات في العالم مع تمتعها بطبيعة جبلية في وسطها يشكل المورد المائي لأكثر من 130 نهراً تجري من أعاليها هادرة باتجاه الشاطئ عبر المروج الرائعة.
أما مجاريها النهرية الصالحة للملاحة من تصنيف 1 إلى تصنيف 6 فهي متعة تأخذ أنفاس عشاق رياضة الإبحار في المياه البيضاء فيما تتيح البحيرات الشاسعة لعشاق الإسترخاء الأماكن الملاءمة للحصول على متعة إستكشاف المناظر الخلابة حولها.
ولهواية الإرتحال أيضاً نصيبها في سريلانكا، حيث يمكن لهواة المشي والتسلق صعود وإكتشاف المرتفعات الخشنة والغابات الجبلية والمروج العشبية ومنحدرات الشاي الوعرة وحقول الأرز الشاسعة والغابات الكثيفة خلال بضعة أيام فقط. ومن الخيارات الاخرى أيضاً، تسلق الجبال أو حتى تسلقها بركوب الدراجات الهوائية أو الانحدار بها بسرعة على المنحدرات الجبلية الوعرة وإستكشاف الكهوف والمعابد والبرك المائية الطبيعية وحقول الأرز وغيرها.
انقر هذا الشريط لتكبير الصورة إلى مقاسها الأصلي وهو 800x600 بكسل.
وبشكل عام، ممارسة هواية قيادة الدراجات الهوائية تتناسب مع طبيعة سريلانكا بالرغم من اقتصارها على أولئك الذين لا ينزعجون بسهولة من الازدحام المروري القاتل والحيوانات السائبة وتهور سائقو سيارات الأجرة.
ويوفر المسار المحلي لركوب الدراجات أربعة مناطق جغرافية يمكن أخذها بعين الاعتبار مع 240 كيلومتراً من المسارات الساحلية من كولومبو إلى غالي (جيدة للإستمتاع بالشواطئ وأشجار جوز الهند والمطاط ومختلف نواحي الحياة القروية والحيوانية والنباتية) وهي مسار بطول 150 كيلومتراً يقع في وسط الجزيرة الحضاري وهو ممتاز للسياحة الثقافية ومسار آخر بطول 200 كيلومتر في مقاطعة ساباراغاموا المشهورة بأحجارها الكريمة وغاباتها الماطرة و300 كيلومتر من الطرق المعبدة جيداً عبر هضاب الجزيرة.
انقر هذا الشريط لتكبير الصورة إلى مقاسها الأصلي وهو 640x480 بكسل.
وتشمل بعض خيارات إستكشاف المناظر الطبيعية التي تتطلب جهداً أقل، الهبوط بالمظلات والطيران بالبالونات أما على الساحل، فتشتهر هيكادوا كمركز رياضة ركوب الأمواج وغيرها من المنتجعات البحرية توفر فرصة للنزهات الداخلية وإستكشاف حطام ومجمعات المرجان التي تملئ بقاياها الساحلين الشرقي والغربي بالإضافة إلى مشاهدة مباريات لعبة بولو الفيلة.
المصدر: منتدى المسافر العربى - من قسم: المسافر العربى فى الدول الاسيويه الاخرى
http://ift.tt/1o14LGV
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
منتدى المسافر العربى
http://www.almosaafer.com/vb